لست كاتبة، لا صحافية ولا روائية ولا حتي من المفكرين. ولكن، وربما لأنني أحب الثرثرة ولا أجيد البوح، صاحبتُ القلم.
الأربعاء، 18 يوليو 2012
فات الأوان
لم يعد له منها سوي فستان أحمر يفوح بعطرها المميز , كانت ترتديه قبل الرحيل علها تلفت نظره إلي جمالها ... لم يعد باستطاعته الآن سوي أن يحتضن الفستان كل ليلة ويبكي , علها تغفر له إهماله وقصر نظره ...
كلمتين ف الجووووووووووون <3
ردحذف